تعمل معظم النساء اللواتي يخدمن ف ي القوات المسلحة اللبنانية في وظائف إدارية أو لوجستية، لكن بحسب مراسلة بي بي سي إلويز ألانا فإن ق ائد الجيش اللبناني يحا ول تغيير ذلك. ويقول العماد جوزيف عون إن تعزيز دور المرأة يأتي في مقدمة أولوياته، بهدف الوصول إلى الأدوار القتالية مستقبلا. ولا يُسمح للنساء بالعمل على خطوط ال جبهة الأمامية في الجيش ، لكن هذه الوظيفة غير موجودة في القوات الجوية. وقد تقدمت ست ف تيات حتى الآن لشغل وظيفة قائد طائرة في القوات الجوية، وبعد اجتياز الاختبارات اللازمة لم يتأهل منهن سوى فتاتين . هما الملازم الأول شانتال كالاس ، 27 عاما ، والملازم الأول ريتا زا هر، 26 عاما. وتقول ريتا إنها واجهت الك ثير من الاعتراضات عندما قررت ال انضمام إلى القوات المسلحة لأول مرة، ورأى كثيرون أنها "تعمل في وظيفة مخصصة للرجال". أرادت شانتال أن تقود طائرة منذ صغر ها ، لكن والديها كانا قلقين من عدم قدرتها على التوفي ق بين العمل والحياة الأسرية. وعلى الرغم من الضغوط الاجتماعية ، إلا أنها مضت في تحقيق حلمها. وتقول "في رأيي، يجب على المرأة التغلب على جميع التحديات الأ
توصلت دراسة حديثة إلى أن الأفرا د الأصحاء الذين يتناولون الأسبرين يوميا لمنع النوبات القلبية في وقت لاحق من الحياة، قد يلحقوا بأنفسهم ضررا يتجاوز حدود المنفعة. ولعقود من الزمن، استُخدم الأسبرين لعلاج مرضى القلب، لوقف النوبات القلبي ة والسكتات الدماغية. ولكن العديد من الأصحاء في منتصف العمر، يتناو لون حبوب الأسبرين، باعتبار ها "بوليصة تأمين" ضد مشكلات القلب. وخل صت دراسة جديدة كبيرة، تضم بيانات أكث ر من 160 ألف فرد، إلى أن خطر حدوث نزيف داخلي كبير، يفوق بشكل كبير منفعة الأسبرين لدى أولئك الذين لا يعانون من أمراض القلب. وتقدم هذه الدراسة التي يقودها خبراء كلية " 's " في لندن، أدلة متزايدة على أنه لم يعد من الضروري ا ستخدام الأسبرين "للوقاية الأولية"، وهو مصطلح لعلاج المرضى الذين لا يعانون من أي مشكلات في القلب . إقرأ المزيد استخدام الأسبرين في علاج الإنفلونزا قد يتسبب في نزيف داخلي ووجد الباحثون أن خطر الإص